فصل: (196) حرملة بن عبد الله بن أوس العنبري.

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: معرفة الصحابة



.[193] حنظلة بن أبي حنظلة الأنصاري.

من أهل قباء ذكره البخاري في الصحابة.
روى عنه جبلة بن سحيم ولم يسند حديثه.
رواه محمد بن إسماعيل وغيره عن يحيى بن يوسف الزمي عن عبيد الله بن عَمْرو عن زيد بن أبي أنيسة عن جبلة بن سحيم قال: صليت خلف حنظلة الأنصاري إمام مسجد قباء فقرأ في الركعة الأولى سورة مريم فلما بلغ السجدة سجد.
رواه جماعة عن عبيد الله بن عمرو.

.[194] حنظلة بن علي.

غير محفوظ.
245- أخبرنا عبد الرحمن بن يحيى، قَال: حَدَّثَنا أبو مسعود، قَال: حَدَّثَنا عبد الصمد بن عبد الوارث، قَال: حَدَّثَنا أبي (ح) وأخبرنا أحمد بن محمد بن زياد، قال حدثنا عباس الدوري، قال حدثنا أبو معمر عبد الوارث قَال: حَدَّثَنا حسين المعلم عن عبد الله بن بريدة، عَن أَبيهِ عن حنظلة بن علي: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: «اللهم آمن روعتي واستر عورتي واحفظ أمانتي واقض ديني».
قال عبد الصمد في حديثه وأد أمانتي.
هذا حديث غريب لا يعرف إلا من هذا الوجه.

.[195] حنظلة الثقفي.

غير منسوب عداده في أهل حمص مجهول.
246- أخبرنا محمد بن عَمْرو بن إسحاق بن إبراهيم بن زبريق الحمصي قال: حدثني أبي، قَال: حَدَّثَنا أبو علقمة نصر بن خزيمة أن أباه حدثه عن عمه نصر بن علقمة عن أخيه محفوظ بن علقمة عن عبد الرحمن بن عائذ عن حديث غضيف بن الحارث عن قدامة وحنظلة الثقفيين قالا: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ارتفع النهار وذهب كل أحد وانقلب الناس خرج رسول الله إلى المسجد فركع ركعتين أو اربعا ينظر هل يرى أحدا ثم ينصرف.
هذا حديث غريب لا يعرف إلا بهذا الإسناد ورواه سليمان البهراني عن نصر بن خزيمة نحوه.

.[196] حرملة بن عبد الله بن أوس العنبري.

صحب النبي صلى الله عليه وسلم عداده في البصريين.
روى عنه حيان بن عاصم وصفية وعليبة.
247- أخبرنا أحمد بن محمد بن زياد، قَال: حَدَّثَنا الحسن بن مكرم، قَال: حَدَّثَنا أبو المنذر إسماعيل بن عمر، قَال: حَدَّثَنا قرة بن خالد عن ضرغامة بن عليبة بن حرملة العنبري، قَال: حَدَّثَني أبي عن جدي قال: انتهيت إلى النبي صلى الله عليه وسلم في ركب من الحي فصلى الغداة فجعلت انظر إلى وجوه القوم وما أكاد أعرفهم من الغلس قال: فلما أردت أن أرتحل قلت: يا رسول الله أوصني؟ قال: «اتق الله، وإذا كنت في مجلس فقمت منه فسمعتهم يذكرون ما يعجبك فالزمه وإذا سمعتهم يذكرون ما تكره فاتركه».
قال أبو المنذر: وكان حرملة أحد المصلين وكان له مكان يصلي فيه ولقد غاصت رجلاه الأرض من أثر الصلاة.
وروى عبد الله بن حسان عن حبان بن عاصم عن حرملة قال: «صلى بنا رسول الله ثم انصرف وما يكاد يعرف بعضنا بعضا من الغلس».
هذا حديث مشهور عن قرة.

.[197] حرملة بن عَمْرو الأسلمي.

أبو عبد الرحمن رأى النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع وهو مع عمه سنان بن سنة.
روى عنه يحيى بن هند.
روى عبد الرحمن بن حرملة الأسلمي عن يحيى بن هند عن حرملة بن عَمْرو قال: كنت مع عمي سنان بن سنة في حجة الوداع فرأيت النبي عليه السلام.
رواه يحيى بن أيوب وإبراهيم بن سويد ووهيب والدراوردي و عبد الله بن جعفر نحوه.
وقال بشر بن المفضل كنت ردف عمي حرملة.

.[198] حرملة بن زيد الأنصاري.

وهو وهم.
248- أخبرنا عبد الله بن الحارث، قَال: حَدَّثَنا صالح بن محمد، قَال: حَدَّثَنا الهيثم بن خارجة، قَال: حَدَّثَنا عبد الله بن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، قَال: حَدَّثَني أبو دلجة كذا قال عن عطاء بن أبي رباح عن ابن عمر قال: كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاءه حرملة بن زيد الأنصاري أحد بني حارثة فجلس بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم ثم ذكر حديثا طويلا.

.[199] حويطب بن عبد العزى.

ابن أبي قيس بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل.
من مسلمة الفتح مات في آخر خلافة معاوية وهو ابن عشرين ومائة سنة يكنى أبا محمد ويقال أبو الأصبغ.
روى عنه السائب بن يزيد.
249- أخبرنا محمد بن يعقوب، قَال: حَدَّثَنا أحمد بن عبد الجبار، قَال: حَدَّثَنا يونس عن ابن إسحاق، قَال: حَدَّثَنا عبد الله بن أبي بكر بن حزم وغيره قال: كان ممن أعطاه رسول الله صلى الله عليه وسلم من أصحاب المئين من المؤلفة قلوبهم من قريش وسائر العرب: حويطب بن عبد العزى بن أبي قيس مائة من الإبل.
حديثه في الموطأ في كتاب الصلاة صلاة القاعد.

.[200] حوط بن عبد العزى.

عن النبي صلى الله عليه وسلم يقال: إنه الأول.
250- أخبرنا أحمد بن محمد بن إبراهيم المديني، قَال: حَدَّثَنا أبو حاتم الرازي، قَال: حَدَّثَنا أبو معمر، قَال: حَدَّثَنا عبد الوارث بن سعيد عن حسين المعلم عن ابن بريدة عن حوط بن عبد العزى أنه حدث: أن النبي صلى الله عليه وسلم مر به رفقة فيها جرس فأمرهم النبي عليه السلام أن يقطعوها قال: «إن الملائكة لا تصحب رفقة فيها جرس».

.[201] حوط بن قرواش.

أتى النبي صلى الله عليه وسلم.
251- أخبرنا محمد بن أبي عَمْرو البخاري، قَال: حَدَّثَنا سهل بن شاذان أبو هارون البخاري، قَال: حَدَّثَنا نعيم بن ناعم السمرقندي قال كنت مع عيسى بن شاذان ببادية البصرة فحدثنا عن حاتم بن الفضل بن سالم بن جون بن غياث بن حوط بن قرواش بن حصين بن ثمامة بن شبث بن حدرد، قَال: حَدَّثَني أبي فضل بن سالم أن أباه سالما حدثه عن جون بن غياث عن غياث بن حوط بن قرواش، عَن أَبيهِ قال: وردت على النبي صلى الله عليه وسلم أنا ورجل من بني عدي، يُقال له: واقد فكان ذلك أول ما أسلم ثم ذكر الحديث بطوله.

.[202] حوط بن يزيد الأنصاري.

ابن عم الحارث بن زياد حديثه عند أهل الكوفة.
روى عنه الحارث بن زياد.
252- أخبرنا عمر بن الحسن بن مالك البغدادي، قَال: حَدَّثَنا جعفر بن محمد بن سعيد، قَال: حَدَّثَنا إسماعيل بن أبان، قَال: حَدَّثَنا عبد الرحمن بن الغسيل، قَال: حَدَّثَنا حمزة بن أبي أسيد قال أخبرني الحارث بن زياد: أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم يوم الخندق وهو يبايع الناس على الهجرة فقال: يا رسول الله بايع هذا على الهجرة، قال: ومن هذا؟ قال: حوط بن يزيد ابن عمي، فقال: «إنكم معشر الأنصار لا تهاجرون إلى أحد ولكن الناس يهاجرون إليكم».
هذا حديث غريب لا يعرف إلا من حديث ابن الغسيل.

.[203] حنطب أبو عبد الله المخزومي.

سمع النبي صلى الله عليه وسلم وفي إسناد حديثه اختلاف.
253- أخبرنا الحسن بن أبي الحسن العسكري بمصر، قَال: حَدَّثَنا علي بن جعفر بن مسافر، قَال: حَدَّثَنا أبي عن ابن أبي فديك عن المغيرة بن عبد الرحمن عن المطلب بن عبد الله بن حنطب، عَن أَبيهِ، عَن جَدِّه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «أبو بكر وعمر من الدين بمنزلة السمع والبصر من الرأس».
رواه غيره عن ابن أبي فديك عن عبد العزيز بن المطلب بن عبد الله بن حنطب، عَن أَبيهِ عن جده.

.[204] حرام بن ملحان الأنصاري.

خال أنس بن مالك قتل يوم بئر معونة روى عنه أنس بن مالك.
254- أخبرنا محمد بن يعقوب وأحمد بن محمد بن زياد قالا حدثنا أحمد بن عبد الجبار، قَال: حَدَّثَنا يونس بن بكير عن محمد بن إسحاق، قَال: حَدَّثَني والدي إسحاق بن يسار عن مغيرة بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام وعبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عَمْرو بن حزم وغيرهما من أهل المدينة قال: وبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم المنذر بن عَمْرو المعنق للموت فيهم أربعون رجلا من خيار المسلمين منهم: الحارث بن الصمة وحرام بن ملحان ثم ذكر الحديث.
255- أخبرنا خيثمة بن سليمان وأحمد بن محمد بن زياد ومحمد بن محمد بن الأزهر قالوا: حدثنا إسحاق بن إبراهيم عن عبد الرزاق عن معمر قال أخبرني ثمامة بن عبد الله بن أنس عن أنس بن مالك: أن حرام بن ملحان وهو خال أنس بن مالك طعن يوم بئر معونة فتلقاه بيديه ثم نضحه على رأسه ووجهه وقال فزت ورب الكعبة.
رواه ابن المبارك عن معمر.

.[205] حميل بن بصرة.

وهو ابن وقاص بن حاجب بن غفار الغفاري أبي بصرة.
وفي اسمه اختلاف قيل حميل وقِيل: بصرة وحميل أصح قاله البخاري.
256- أخبرنا أحمد بن محمد بن عبد السلام، قَال: حَدَّثَنا يحيى بن أيوب، قَال: حَدَّثَنا ابن أبي مريم، قَال: حَدَّثَنا محمد بن جعفر بن أبي كثير (ح) وحدثنا أبو غسان محمد بن مطرف عن زيد بن أسلم عن سعيد المقبري عن أبي هريرة قال: أتيت الطور فلقيت حميل بن بصرة صاحب النبي صلى الله عليه وسلم قال: من أين جئت؟ قلت: من الطور، ثم ذكر الحديث.
ورواه روح بن القاسم وغيره مثله.
ورواه الدراوردي عن زيد وقال حميل بن بصرة.
ورواه محمد بن إبراهيم بن الحارث ويحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال: أتيت الطور فوجدت بصرة بن أبي بصرة.
وقال عبد الملك بن عمير عن عمر بن عبد الرحمن قال: لقي أبو بصرة أبا هريرة.
ورواه الليث بن سعد عن خير بن نعيم عن ابن هبيرة عن أبي تميم أن أبا بصرة صلى بنا.
ورواه الليث بن سعد عن يزيد بن أبي حبيب عن كليب بن ذهل عن عبيد بن جبر أنه سافر مع أبي بصرة.

.[206] حزم بن أبي كعب الأنصاري.

عداده في أهل المدينة.
روى عنه عبد الرحمن بن جابر بن عبد الله.
257- أخبرنا علي بن الحسن بن علي، قَال: حَدَّثَنا أبو حاتم الرازي (ح) وأخبرنا محمد بن محمد بن يوسف، قَال: حَدَّثَنا إبراهيم بن فهد قالا: حدثنا أبو سلمة موسى بن إسماعيل، قَال: حَدَّثَنا طالب بن حبيب بن سهل بن قيس قال: سمعت عبد الرحمن بن جابر يحدث عن حزم بن أبي كعب: أنه مر بمعاذ بن جبل وهو يؤم قومه بصلاة المغرب فقرأ بالبقرة فصلى وانصرف فأصبحوا فأتى معاذ النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا نبي الله إن حزما ابتدع الليلة بدعة لا أدري ما هي؟ فجاء حزم، فقال: يا نبي الله مررت بمعاذ وقد افتتح سورة طويلة فصليت فأحسنت صلاتي ثم انصرفت فقال «يا معاذ لا تكن فتانا خلفك الكبير والصغير وذا الحاجة».
هذا حديث غريب بهذا الإسناد تفرد به أبو سلمة.
ورواه عَمْرو بن دينار ومحارب بن دثار وأبو صالح وغيرهم عن جابر أن معاذا صلى بأصحابه فطول فجاء فتى من الأنصار ثم ذكر الحديث ولم يسمه.

.[207] حسيل بن جابر.

والد حذيفة بن اليمان من بني عبد الأشهل قتل يوم الأحد.
258- أخبرنا أحمد بن محمد بن زياد ومحمد بن يعقوب قالا حدثنا أحمد بن عبد الجبار، قَال: حَدَّثَنا يونس بن بكير عن محمد بن إسحاق قال: وقتل يوم أحد من المسلمين من بني عبد الأشهل حسيل بن جابر أبو حذيفة بن اليمان أصابه المسلمون في المعركة ولا يدرون فتصدق حذيفة بديته على من أصابه.
رواه ابن ابي زائدة عن محمد بن إسحاق عن عاصم بن عمر بن قتادة عن محمود بن لبيد قال: اختلفت أسياف المسلمين على حسيل أبي حذيفة ولا يدرون ولا يعرفونه يوم أحد وقتلوه وكان الذي أصابه عتبة بن مسعود فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يديه فتصدق حذيفة بديته على المسلمين.

.[208] حسيل بن خارجة الأشجعي.

وقِيل: حسين شهد مع النبي صلى الله عليه وسلم خيبر.
259- أخبرنا الحسين بن الحسن بن أيوب الطوسي، قَال: حَدَّثَنا أبو يحيى بن أبي مسرة، قَال: حَدَّثَنا يعقوب بن محمد الزهري، قَال: حَدَّثَنا عبد العزيز بن عمران عن إبراهيم بن حويصة الحارثي عن خاله معن بن حوية عن حسيل بن خارجة الأشجعي قال: «شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر فضرب للفرس سهمين ولصاحبه سهما».

.[209] حسل العامري.

من بني عامر بن لؤي غير منسوب.
260- أخبرنا محمد بن أحمد بن إبراهيم، قَال: حَدَّثَنا محمد بن عبد الله بن رسته، قَال: حَدَّثَنا عَمْرو بن مالك الراسبي، قَال: حَدَّثَنا محمد بن سليمان بن مسمول، قَال: حَدَّثَنا أبو بكر بن أبي سبرة قال أخبرني القاسم بن أبي الشمط، قَال: حَدَّثَني أبي عن جدي حسل أحد بني عامر بن لؤي قال: مر رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجته ونحن معه على رجل قد فرغ من حجه قال له: «أسلم لك حجك؟ قال: نعم، قال: ائتنف العمل».
هذا حديث غريب لا يعرف إلا بهذا الإسناد.

.[210] الحباب بن المنذر بن الجموح.

يكنى أبا عَمْرو الأنصاري شهد بدرا وهو ابن ثلاث وثلاثين سنة له ذكر في حديث السقيفة.
261- أخبرنا خيثمة بن سليمان وأحمد بن محمد بن زياد ومحمد بن عمر بن الأزهر قالوا حدثنا إسحاق عن عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عروة بن الزبير: أن الحباب بن المنذر قال يوم السقيفة أنا جذيلها المحكك وعذيقها المرجب.
رواه سليمان بن بلال عن هشام بن عروة، عَن أَبيهِ عن عائشة أن الحباب بن المنذر قال ذلك.

.[211] الحباب بن قيظي.

من بني عبد الأشهل قتل يوم أحد.
262- أخبرنا محمد بن يعقوب، قَال: حَدَّثَنا أحمد بن عبد الجبار، قَال: حَدَّثَنا يونس بن بكير عن محمد بن إسحاق قال: وقتل يوم أحد من المسلمين من بني عبد الأشهل: الحباب بن قيظي.

.[212] الحباب بن عَمْرو الأنصاري.

عداده في أهل المدينة.
263- أخبرنا أحمد بن الحسن بن عتبة الرازي، قَال: حَدَّثَنا علي بن سعيد بن بشير، قَال: حَدَّثَنا محمد بن أبي حماد، قَال: حَدَّثَنا سلمة بن الفضل عن محمد بن إسحاق عن الخطاب بن صالح عن أمه عن سلامة بنت معقل قالت: كنت لحباب بن عَمْرو فمات ولي منه ولد فقالت امرأته: الآن تباعين في دينه فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال: من صاحب تركة الحباب، فقلت: أخوه أبو اليسر كعب بن عَمْرو فدعاه رسول الله فقال: «لا تبيعوها واعتقوها وإذا سمعتم برقيق قد جاءني فأتوني أعوضكم ففعلوا».
هذا حديث غريب لا يعرف إلا بهذا الإسناد.

.[213] الحباب بن عبد الله بن أبي ابن سلول.

وهو الذي استأذن النبي صلى الله عليه وسلم في قتل أبيه فلم يأذن له.
رواه محمد بن مروان عن محمد بن السائب عن أبي صالح عن ابن عباس.
264- أخبرناه إسماعيل بن عَمْرو السمرقندي، قَال: حَدَّثَنا محمد بن حامد، قَال: حَدَّثَنا علي بن إسحاق (ح) وحدثنا عبد الله بن الحارث، قَال: حَدَّثَنا القاسم بن عباد، قَال: حَدَّثَنا صالح بن محمد الترمذي قالا حدثنا محمد بن مروان.